نيوتن
جلس نيوتن يوما بجوار إحدى السيدات في مأدبة عشاء أقيمت تكريما له
وفجأة سألته السيدة :
(( قل لي يا مستر نيوتن , كيف استطعت أن تصل إلى اكتشافك هذا ؟ ))
وقال العالم الكبير في هدوء المسالة في غاية البساطة
لقد كنت اقضي جانبا من وقتي كل يوم أفكر في هذه الظاهرة الغريبة التي تدفع الأشياء إلى السقوط على الأرض
إن التفكير وحده يا سيدتي هو الذي هداني في النهاية إلى هذا الاكتشاف .
وقالت السيدة : ( ولكنني اقضي ساعات طويلة من يومي أفكر وأفكر وبالرغم من ذلك لم استطع أن اكتشف شيئاً)
وقال نيوتن يسألها : ( وفيم كنت تفكرين يا سيدتي)
قالت : ( في زوجي الذي هجرني , وانفصل عني بالطلاق) !
قال نيوتن : ( وهل كنت تفكرين في زوجك بعد الطلاق أم قبله) ؟
قالت : ( بعد طلاقنا طبعاً) !
وهنا نظر إليها العالم الكبير وقال :
( لو أن تفكيرك في زوجك يا سيدتي كان قبل الطلاق , لاستطعت أن تكتشفي أنتِ قانوناً للجاذبية من نوع آخر )
جلس نيوتن يوما بجوار إحدى السيدات في مأدبة عشاء أقيمت تكريما له
وفجأة سألته السيدة :
(( قل لي يا مستر نيوتن , كيف استطعت أن تصل إلى اكتشافك هذا ؟ ))
وقال العالم الكبير في هدوء المسالة في غاية البساطة
لقد كنت اقضي جانبا من وقتي كل يوم أفكر في هذه الظاهرة الغريبة التي تدفع الأشياء إلى السقوط على الأرض
إن التفكير وحده يا سيدتي هو الذي هداني في النهاية إلى هذا الاكتشاف .
وقالت السيدة : ( ولكنني اقضي ساعات طويلة من يومي أفكر وأفكر وبالرغم من ذلك لم استطع أن اكتشف شيئاً)
وقال نيوتن يسألها : ( وفيم كنت تفكرين يا سيدتي)
قالت : ( في زوجي الذي هجرني , وانفصل عني بالطلاق) !
قال نيوتن : ( وهل كنت تفكرين في زوجك بعد الطلاق أم قبله) ؟
قالت : ( بعد طلاقنا طبعاً) !
وهنا نظر إليها العالم الكبير وقال :
( لو أن تفكيرك في زوجك يا سيدتي كان قبل الطلاق , لاستطعت أن تكتشفي أنتِ قانوناً للجاذبية من نوع آخر )
أغاثا كريستي
عندما سئلت الكاتبة الانجليزية أغاثا كريستي لماذا تزوجت واحدا من رجال الآثار
قالت : (( لأني كلما كبرت ازددت قيمه عنده))
اينشتاين
كان أينشتاين لا يستغني أبدا عن نظارته
وذهب ذات مرة إلى أحد المطاعم ، واكتشف هناك أن نظارته ليست معه
فلما أتاه (( الجرسون )) بقائمة الطعام ليقرأها ويختار منها ما يريد ، طلب منه أينشتين أن يقرأها له
فاعتذر الجرسون قائلا : (( إنني آسف يا سيدي ، فأنا أمّي جاهل مثلك))
مارك توين
كان الكاتب الأمريكي ( مارك توين ) مغرما بالراحة
حتى أنه كان يمارس الكتابة والقراءة وهو نائم في سريره ، وقلّما كان يخرج من غرفة نومه
وذات يوم جاء أحد الصحفيين لمقابلته ، وعندما أخبرته زوجته بذلك قال لها : (( دعيه يدخل))
غير أن الزوجة اعترضت قائلة : ((هذا لا يليق ؛ هل ستدعه يقف بينما أنت نائم في الفراش)) ؟
فأجابها مارك توين : ((عندك حق ، هذا لا يليق اطلبي من الخادمة أن تعد له فراشاً آخر))
لا يوجد حالياً أي تعليق