قصة واقعية عن الحب
سأروي لكم قصه واقعيه عن الحب العذري
وهي عن فتاة وشاب في سن 18 من العمر حيث كانت احلامهم مقتصره على الدراسه وكيفية الدخول الى الجامعه الى ان شاء القدر ان يجمعهما في مكان كانا ذاهبان الاثنان معا للدراسه فيه حيث اعجبا ببعض بصمت ومن شدة عذرية الموقف نسيا ان لديهما
لغه للتفاهم ومن هنا بدأت المأساة التي كان سببها الصمت ولكن للاسف لم يكتشفى ذلك الا بعد فوات الاوان بعد ما اصبحت لغة التفاهم لاجدوى منها............
كان الشاب يحاول ان يوضح للفتاة حبه بشتى الطرق العذريه حيث كانت الفتاة تود لو تستطيع ان تعبر هي ايضا لكن الخجل وسرعة تصاعد الشئ الذي حدث بينهم جعلها تبدوا وكأنها لاتشعر به او غير مباليه حيث كانت من شدة فرحها بشعورها لاتستطيع ان تفسر هذا الشئ
الذي حصل وكذلك هو غير قادر على فهم ماحصل لديه و فجأه شعر الاثنان انهما غير قادرين على الابتعاد عن بعضهما البعض فأدركا ان هذا هو الحب الصادق العذري ولحد الان لم يكلمى بعضهما لبعض بل يتصرفا بصمت بكل شئ وكانت وسيلتهما الوحيده هي العيون
واستمرعلى هذا الحال لمدة 6 اشهر ثم انتهت فترة الدراسه وانتهى الحلم الجميل الذي كانا يعيشانه معا حيث لم يعرفا هل سيلتقيان ام لا وهذا كله بسبب الصمت الذي قتل الزهور قبل تفتحها وشاء القدر ان التقيا مره اخرى في الجامعه وكأن القدر يأبى ان يفرقهما
فلم تسعهما الدنيا من شدة الفرح ومن هنا بدأت القصه الحقيقيه حيث اعتقد الشاب بأنها معه في نفس الجامعه لكنها كانت قادمه زياره الى كليته وعندما عرفت الفتاة بأنه تم قبوله في هذه الجامعه قامت حاولت وبشتى الطرق في ان تنتقل الى جامعته وطلبت
من اهلها الانتقال من جامعتها الى جامعته فلم يقبلوا لانها كانت بجامعه اعلى مستوىا من التي تريد الانتقال اليها ولكنها لم تيأس بل حاولت وحاولت ولم يعرف اهلها السبب وليومنا هذا ومع ذلك تمت الموافقه وتم نقلها ولكن كانت ضريبة الانتقال هو ان تباشر
في دوامها في هذه الجامعه في النصف الثاني من العام بناءا على اوامر(عميد الكليه)!!
فأختفت هذه الفتاة عن اعين الشاب لمدة 3 اشهر وبقيت جالسه في البيت تنتظر مجئ الدوام بشوق وحنين لرؤية (الحبيب الصامت)!!
وجاء النصف الثاني وذهبت الفتاة الى الدوام لكن ماذا حصل......!!!!
وجدت الشاب قد تغير بصوره جذريه!! ليس لصالحها بل العكس!! اصبح يتصرف بتصرفات لم تفهمها الفتاة واستمر الشاب على هذا الحال لمدة شهرين فلم يعد يهتم بها ويعمل ضدها ومع هذا لم تيأس منه بل ظلت تحاول اظهار حبها له بكل الطرق لكن
دون جدوى!!!
هل تعلمون سبب ذلك ماهو؟؟؟؟؟ الصمت!!!!
حيث فهم الشاب بأنها عندما اتت ورأته هربت من الموقف لانها لاتريد ان تراه والسبب في ظنه هذا هو؟؟ اختفائها المفاجئ وهذا اكيد بسبب الصمت !!الذي دام سنه....
ومن هنا تعلمت يجب ان نتكلم قبل القيام بأي عمل لان الصمت يفهم خطأ احيانا!!
وظل فاهمها خطأ لحد الان!!وهو الان يحاول ان ينساها فأوهم نفسه بحب فتاة اخرى لتصبح ضحية!! قصه قتلها الصمت!!
والفتاة تحاول لملمة اجزاء قلبها الذي مازال منثوره تحت قدميه
سأروي لكم قصه واقعيه عن الحب العذري
وهي عن فتاة وشاب في سن 18 من العمر حيث كانت احلامهم مقتصره على الدراسه وكيفية الدخول الى الجامعه الى ان شاء القدر ان يجمعهما في مكان كانا ذاهبان الاثنان معا للدراسه فيه حيث اعجبا ببعض بصمت ومن شدة عذرية الموقف نسيا ان لديهما
لغه للتفاهم ومن هنا بدأت المأساة التي كان سببها الصمت ولكن للاسف لم يكتشفى ذلك الا بعد فوات الاوان بعد ما اصبحت لغة التفاهم لاجدوى منها............
كان الشاب يحاول ان يوضح للفتاة حبه بشتى الطرق العذريه حيث كانت الفتاة تود لو تستطيع ان تعبر هي ايضا لكن الخجل وسرعة تصاعد الشئ الذي حدث بينهم جعلها تبدوا وكأنها لاتشعر به او غير مباليه حيث كانت من شدة فرحها بشعورها لاتستطيع ان تفسر هذا الشئ
الذي حصل وكذلك هو غير قادر على فهم ماحصل لديه و فجأه شعر الاثنان انهما غير قادرين على الابتعاد عن بعضهما البعض فأدركا ان هذا هو الحب الصادق العذري ولحد الان لم يكلمى بعضهما لبعض بل يتصرفا بصمت بكل شئ وكانت وسيلتهما الوحيده هي العيون
واستمرعلى هذا الحال لمدة 6 اشهر ثم انتهت فترة الدراسه وانتهى الحلم الجميل الذي كانا يعيشانه معا حيث لم يعرفا هل سيلتقيان ام لا وهذا كله بسبب الصمت الذي قتل الزهور قبل تفتحها وشاء القدر ان التقيا مره اخرى في الجامعه وكأن القدر يأبى ان يفرقهما
فلم تسعهما الدنيا من شدة الفرح ومن هنا بدأت القصه الحقيقيه حيث اعتقد الشاب بأنها معه في نفس الجامعه لكنها كانت قادمه زياره الى كليته وعندما عرفت الفتاة بأنه تم قبوله في هذه الجامعه قامت حاولت وبشتى الطرق في ان تنتقل الى جامعته وطلبت
من اهلها الانتقال من جامعتها الى جامعته فلم يقبلوا لانها كانت بجامعه اعلى مستوىا من التي تريد الانتقال اليها ولكنها لم تيأس بل حاولت وحاولت ولم يعرف اهلها السبب وليومنا هذا ومع ذلك تمت الموافقه وتم نقلها ولكن كانت ضريبة الانتقال هو ان تباشر
في دوامها في هذه الجامعه في النصف الثاني من العام بناءا على اوامر(عميد الكليه)!!
فأختفت هذه الفتاة عن اعين الشاب لمدة 3 اشهر وبقيت جالسه في البيت تنتظر مجئ الدوام بشوق وحنين لرؤية (الحبيب الصامت)!!
وجاء النصف الثاني وذهبت الفتاة الى الدوام لكن ماذا حصل......!!!!
وجدت الشاب قد تغير بصوره جذريه!! ليس لصالحها بل العكس!! اصبح يتصرف بتصرفات لم تفهمها الفتاة واستمر الشاب على هذا الحال لمدة شهرين فلم يعد يهتم بها ويعمل ضدها ومع هذا لم تيأس منه بل ظلت تحاول اظهار حبها له بكل الطرق لكن
دون جدوى!!!
هل تعلمون سبب ذلك ماهو؟؟؟؟؟ الصمت!!!!
حيث فهم الشاب بأنها عندما اتت ورأته هربت من الموقف لانها لاتريد ان تراه والسبب في ظنه هذا هو؟؟ اختفائها المفاجئ وهذا اكيد بسبب الصمت !!الذي دام سنه....
ومن هنا تعلمت يجب ان نتكلم قبل القيام بأي عمل لان الصمت يفهم خطأ احيانا!!
وظل فاهمها خطأ لحد الان!!وهو الان يحاول ان ينساها فأوهم نفسه بحب فتاة اخرى لتصبح ضحية!! قصه قتلها الصمت!!
والفتاة تحاول لملمة اجزاء قلبها الذي مازال منثوره تحت قدميه
لا يوجد حالياً أي تعليق