المعرفة


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

المعرفة
المعرفة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المعرفة

منتدى ثقافى علمى يهتم بالقصة والشعر والفلسفة وعلم النفس والرياضة والأبحاث العلمية

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

سحابة الكلمات الدلالية

المواضيع الأخيرة
» طريقة جديدة
موسوعه مجمعه عن العسل  Emptyالخميس نوفمبر 27, 2014 12:48 pm من طرف Admin

» اطعمة تخفض الكوليسترول
موسوعه مجمعه عن العسل  Emptyالأربعاء نوفمبر 26, 2014 10:14 pm من طرف Admin

» تناول التمر على الريق.. ماهي فوائده
موسوعه مجمعه عن العسل  Emptyالأربعاء نوفمبر 26, 2014 10:10 pm من طرف Admin

» مفاجأة في كوب عصير الرمان للمتزوجين!
موسوعه مجمعه عن العسل  Emptyالأربعاء نوفمبر 26, 2014 10:08 pm من طرف Admin

» كيف يزيد تناول الفاكهة والخضروات من قوة التركيز ..؟!
موسوعه مجمعه عن العسل  Emptyالأربعاء نوفمبر 26, 2014 10:07 pm من طرف Admin

» ما هي الأطعمة التي تطهر الجسم من السموم؟
موسوعه مجمعه عن العسل  Emptyالأربعاء نوفمبر 26, 2014 10:06 pm من طرف Admin

» 4 مشروبات طبيعية تزيد شعرك طولاً
موسوعه مجمعه عن العسل  Emptyالأربعاء نوفمبر 26, 2014 10:03 pm من طرف Admin

» الفوائد الصحية للفلفل الأسود
موسوعه مجمعه عن العسل  Emptyالأربعاء نوفمبر 26, 2014 10:02 pm من طرف Admin

» طريقة المهلبية بالشوكلاتة
موسوعه مجمعه عن العسل  Emptyالأربعاء نوفمبر 26, 2014 9:38 pm من طرف Admin

نوفمبر 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

موسوعه مجمعه عن العسل

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
Admin

حقائق عن العسل والقرفة

تبيَّن أن مخلوط العسل ومسحوق القرفة يُشفي من معظم الأمراض. والعسل يُنتَج في معظم بلدان العالم. والعلماء المعاصرون يتقبَّلون حقيقة أنَّ العسل دواء ذو فعَّاليَّة عالية ضدَّ الأمراض. ولا توجد آثار جانبيَّة في استعماله دواءً في جميع الأمراض.

يقول العلم الحديث مع أنَّ العسل حلوٌ، لكن إذا ما استُعمل دواءً بمقادير صحيحة لا يؤذي مرضى السكَّري. أوردت مجلَّة (وورلد ويكلي نيوز) الكنديَّة في عددها الصادر في 17 يناير (كانون ثانٍ) 1995 قائمة الأمراض التالية التي يمكن معالجتها بالعسل والقرفة كما أكَّدتها أبحاث علماء غربيِّبن.

أمراض القلب:

إصنع عجينة من العسل ومسحوق القرفة، وادهنها على قطعة خبزٍ بدلاً من المربَّى أو معقود الفواكه وتناولها باتنظام على الفطور. إنَّها تقلِّل الدهونات (كولوسترول) في الأوعية الدمويَّة، وتقي المرضى من النوبات القلبيَّة. وإذا ما داوم الذين أصيبوا بنوبة قلبية سابقًا على هذا النظام، فإنَّهم يبعدون إصابتهم بها مجدًّدًا مسافات طويلة. اتبَّاع هذا النظام يوميًّا باستمرار يحول دون احتباس التنفُّس ويقوَّي نبض القلب. تمَّ في عدد من بيوت التمريض (مشافٍ) في كندا والولايات المتَّحدة استعمال هذا (النظام الغذائي) بنجاح على نزلائها، وتبيَّن أنَّ التقدُّم في العمر يُفقد الأوعية الدمويَّة والشرايين مرونتها ممَّا يعمل على انسداها، ويعيد العسل والقرفة لها حيويِّتها.

العصبي:

يمكن لمصابي مرض العصبي تناول كوبٍ من الماء الساخن مخلوطٍ بملعقتين من العسل وملعقة صغيرة من مسحوق القرفة صباحًا ومساءًا. إنَّ تناوله بانتظام حتَّى من المصابين المُزمنين بمرض العصبي يشفيهم من مرضهم. في بحث حديث أُجري في جامعة كوبنهاغن، تبيَّن للأطبَّاء الذين عالجوا مرضاهم بجعلهم يتناولون ملعقة من العسل ونصف ملعقة من مسحوق القرقفة قبل الإفطار أن 73 مريضًا من أصل مائتين قد تمَّ شفاؤهم كليًّا في خلال أسبوع. وفي خلال شهر، تمكَّن معظم المرضى الذين لم يكونوا قادرين على السير أو الحركة من جرَّاء العصبي السير بلا ألم.

التهاب المثانة:

اشرب كوبًا من مخلوطً مقدار ملعقتين من مسحوق القرفة وملعقة من عسلٍ مذابة في ماء فاتر. هذا (الشراب) يقتل الجراثيم في المثانة.

وجع الأسنان:

إصنع عجينة من مقدار ملعقة من مسحوق القرفة، ومقدار خمس ملعقات صغيرة من العسل، وضعها على السنِّ المؤلِم. كرِّر هذه العمليَّة ثلاث مرَّات يوميًّا إلى أن تتخلَّص من الألم.

الدهونات (كولوسترول)

تبيَّن أنَّ تناول مقدار ملعقتين من العسل وثلاث ملاعق من مسحوق القرفة ممزوجة بستَّ عشرة (أونسة) من سائل الشاي إذا تناولها المصاب بالكولوسترول ينخفض عنده مستوى المادَّة الدهنيّة في الدم بمعدَّل عشرة من المائة في خلال ساعتين. وكما أشير على المصابين بمرض العصبي، إذا ما تمَّ تناول الكميَّة نفسها ثلاث مرَّات يوميًّا، يتمَّ الشفاء حتَّى من الكولسترول المُزمن. ومن المعلومات التي ذُكرت في مجلَّة (وورلد ويكلي نيوز) فإنَّ تناول العسل الصافي يوميًّا يخلِّص من آلام الكولسترول. توقَّف عن متايعة تناول دواء الكولسترول فهو يحتوي مادَّة 'ستاتين' التي تضعف العضلات بما فيها القلب. وتبيَّن أنَّها لا تحول دون الإصابة بنوبات القلب أو الفالج.

النزلات البرديَّة (الرشح):

الأشخاص الذين يعانون من النزلات البرديَّة المعتادة أو الشديدة عليهم تناول مزيج مقدار ملعقة من عسل فاتر وربع ملعقة من مسحوق القرفة يوميًّا لثلاثة أيَّام. هذه العمليَّة ستخلِّصهم من السعلة المزمنة والرشح، وتنظِّف الجيوب الأنفيَّة.

تلبٌّك المعدة:

تناول مسحوق القرفة والعسل يُخلِّص من آلام المعدة، ويزيل قرحات المعدة من جذورها.

الغازات:

بناء على دراسات أُجريت في كلٍّ من الهند واليابان، تبيِّن أنَّ تناول العسل ممزوجًا بمسحوق القرفة يخلِّص المعدة من الغازات.

.

جهاز المناعة:

تناول العسل ومسحوق القرفة يوميًّا يقوِّي جهاز المناعة، ويحمي الجسم من النوبات البكتيريَّة والفيروسيَّة. لقد وجد العلماء أنَّ العسل يحتوي كميَّات كبيرة من الفيتامينات والحديد. تناول العسل بصورة دائمة يقوَّي الكريات البيضاء التي تقاوم الأمراض البكتيريَّة والفيروسيَّة.

سوء الهضم:

رش مسحوق القرفة على ملعقتين عسل قبل الفطور يقضي على الحموضة ويساعد على هضم أثقل الوجبات.

إنفلونزا:

اكتشف باحث في أسبانيا أنَّ العسل يحتوي مكوِّنات طبيعيَّة تقتل جراثيم الإنفلونزا، وتقي المريض من النزلات الصدريَّة.

طول العمر:

تناول مشروب الشاي المصنوع من العسل ومسحوق القرفة بانتظام، فإنَّه يسيطر على عوامل التلف في العمر. إصنع مشروب شايٍ من أربع ملاعق من العسل وواحدة من مسحوق القرفة، وثلاثة أكواب من الماء. إشرب رُبع كوبٍ ثلاث مرَّات أو أربع مرَّات يوميًّا. إنَّها تحافظ على الجلد أملسًا وناعمًا، وتعيق تقدُّم الشيخوخة، وتمدُّ في حياة الإنسان، وحتَّى أنَّ مَن بلغ من العمر مائة سنة تعمل وظائفه الجسديَّة وكأنَّه ابن عشرين سنة.

البثرات الجلديَّة:

إصنع عجينة من ثلاث ملاعق من العسل وملعقة من مسحوق القرفة. ضع العجينة على البثرة الجلديَّة قبل النوم، وأغسلها في صباح اليوم التالي بماء دافئ. استعمال هذه الطريقة يوميًّا على مدى أسبوعين، يزيل البثرات الجلديَّة من جذورها.

الالتهابات الجلديَّة:

وضع عجينة من العسل ومسحوق القرفة على الأجزاء المصابة، تشفي من الأكزيما والقوباء الحَلقَيَّة (مرض جلدي مُعدٍ)، وكلِّ أنواع الالتهابات الجلديَّة.

تخسيس الوزن:

تناول كوبٍ من الماء المغلي بالعسل ومسحوق القرفة نصف ساعة قبل وجبة الفطور صباحًا، وقبل النوم مساءً يوميًّا، إذا ما أخذ بانتظام يخسِّس الوزن حتَّى في أكثر الإجسام سُمنة. الاستمرار في شرب هذا المشروب بانتظام يحول دون تجمُّع الدهون في الجسم حتَّى ولو تمَّ تناول أطعمة دسمة جدًّا

السرطان:

أظهرت أبحاث حديثة في اليابان وأسترليا بأنَّ الشفاء التام من سرطان المعدة والعظام المتقدِّم قد تمَّ بنجاح. المرضى الذين يعانون من هذه الأنواع من السرطان، يجب أن يتناولوا ملقعة شاي صغيرة من العسل ومثلها من مسحوق القرفة ثلاث مرَّات يوميًّا لمدَّة شهر.

الإعياء:

أظهرت دراسات حديثة بأنَّ محتويات العسل من السكَّر هي أكثر منفعة لحيويَّة الجسم من ضررها. المسنُّون الذي يتناولون العسل ومسحوق القرفة بمقادير متساوية هم أشدُّ انتباهًا ومرونة. ويقول الدكتور ميلتون الذي أجرى البحث بأنَّ تناول نصف ملعقة من العسل تُضاف إلى كأس من الماء مرشوش عليه مسحوق القرفة في الصباح، وعند الساعة الثالثة من بعد الظهر عندما تبدأ حيويَّة الجسم بالتدنِّي يوميًّا، تزيد حيويَّة الجسم في خلال أسبوع.

رائحة الفم الكريهة:

شعوب أمريكا الجنوبيَّة يتغرغرون بخليط من الماء الساخن وملعة صغيرة من العسل ومسحوق القرفة أوَّل شئ في الصباح لكي تبقى رائحة أفواههم طيِّبة طوال اليوم.

فقدان السمع:

الاستعمال اليومي للعسل ومسحوق القرفة بمقادير متساوية صباحًا ومساء يوميًّا يساعد على إرجاع السمع

تركيب العسل آية إبداع للحق سبحانه

هل تصدق أن حلاوة السكر الموجودة في «العسل» هي أضعاف حلاوة السكر المصنوع..

وأن أنواع السكر في «العسل» أكثر من خمسة عشر نوعاً من السكر.. مثل

سكر الفواكه «فركتوز»

وسكر العنب «جلوكوز»

وسكر القصب «سكروز»

وسكر الشعير «مالتوز» .

وتوجد في «العسل» «فيتامينات» قد تكون هي كل ما يحتاجه جسم الإنسان من فيتامينات وهي: أ، ب1 ، ب 2، ب 3، ب ه، ب 6، د، ك، و، هـ وفوليك أسيد وحمض النيكوتنيك.. وهذه الفيتامينات أقوى وأنقى الفيتامينات التي يحتاجها الجسم، ويمتصها بسهولة خلال ساعة من تناول «العسل» .. خلافاً للفيتامينات المتوافرة والمتفرقة في مأكولات أخرى، وهي أبطأ وأضعف من فيتامينات «العسل» ،

وتوجد كذلك «معادن وأملاح» في «العسل» كالحديد، والكبريت،والمغنسيوم، والفوسفور، والكا لسيوم، واليود، والبوتاسيوم، والصويوم، والكلور، والنحاس والكروم، والنيكل، والرصاص، والسيليكا، والمنجنيز، والألمونيوم، والبورون، والليثيوم، والقصدير، والخارصين، والتيتانيوم..

«والعجيب أن هذه من مكونات التراب الذي منه خلق الإنسان»

ويوجد «بالعسل» «خمائر وأحماض» مهمة جداً لجسم الإنسان ولحياته وحيويته، مثل خميرة الأميليز، وخميرة الأنفرتيز، وخميرة الكاتالير، وخميرة الفوسفاتيز، وخميرة البروكسيد..

«وأما الأحماض »

فيوجد «بالعسل» حمض النمليك، واللبنيك، والليمونيك، والطرطريك، والأوكساليك، والبيروجلوتاهيك، والجلولونيك.

ويوجد «بالعسل» «هرمونات» قوية منشطة فعالة بها مضادات حيوية تقي الإنسان من كافة الأمراض، وتفتك بأعتى الجراثيم والميكروبات،

واكتشف أن «بالعسل» مادة الديوتيريوم «هيدروجين ثقيل» المضاد للسرطان.

للحساسية

يضاف على فنجان من «العسل» الفزلين، وزيت الورد، ويدهن مكان الحساسية صباحاً ومساء، مع تجنب المواد المثيرة للحساسية كالبيض والمانجو، ومع الدهان يتم تناول ملعقة غسل يومياً.

للجروح

يدهن الجرح «بالعسل » مع تضميده وتجنب الجروح البلل، ولا تنزع إلا كل ثلاثة أيام.. وستفاجأ يا أخي باندمال الجرح والتآمه بلا تقيحات إن شاء الله تعالى.. واحذر أن يكون «العسل» مغشوشاً.

للحروق

يؤتى «بالعسل» ويخلط مع مقداره من الفزلين ويدهن به الحرق صباحاً ومساء حتى يتقشر الجلد المحروق.. ولسوف تجد بقدرة الله عز وجل أن الجلد كأنه لم يحرق من قبل.. أو تضرب بيضة في ملعقة عسل ويدهن بذلك مكان الحرق يومياً فإنه مفيد كذلك.

لقتل القمل وبيضه

يدهن رأس المصاب «بالعسل» مع التدليك ليتخلل أصول الشعر. ويا حبذا لو كان ذلك قبل النوم، مع تغطية الرأس، وفي الصباح تغسل بماء دافئ مع التمشيط وكرر هذه العملية لمدة أسبوع متواصل ليقطع دابر كل القمل وبيضه.. والنظافة من الإيمان.

لعلاج الأرق

كوب من اللبن الدافئ، يحلى بملعقة عسل كبيرة ويشرب قبل النوم بساعة، وسرعان ما ستنام بعدها نوماً هادئاً ممتعاً حتى أذان الفجر إن شاء الله تعالى.

للأمراض النفسية والجنون

لو داوم المريض على أكل عسل النحل، وسلم ظهره للدغ النحلات، مع دهن اللدغة «بالعسل» ، واستمر على ذلك ولو كل شهر مرة، مع أكل «العسل» ومضغ شممعه كالعلك، مع دهان الرأس بغذاء الملكات قليلاً فلن ينقضي عام بإذن الله تعالى إلا ويهنأ في حياته ويبرأ من هذه الأمراض.

للصرع

يشرب على الريق يومياً فنجان عسل نحل وكذلك في المساء، ويقرأ سورة الجن على كوب ماء ساخن محلى بعسل النحل ويضرب، وبعد ذلك ينام المريض.. ويستمر على ذلك لمدة أسبوع.. ولسوف

يزول أثر الصداع تماماً بقدرة الله.

لجميع أمراض العيون

يكتحل المريض بعسل النحل صباحاً وقبل النوم، مع تناول ملعقة بعد ذلك يومياً.. فلقد جربت أنا شخصياً ذلك حينما أصبت بتراكوما.. والعجيب أن أطباء العيون يقولون إن «التراكوما» لا تزول لما يرونه من فشل أدويتهم.. أما دواء الله عز وجل «عسل النحل» فقد أزالها بعد عدة تجارب.

للحموضة

لم أكن أنا شخصياً أعاني من أي مرض كان ولله الحمد.. وذلك لكثرة تناولي لعسل النحل.. وفجأة انقطعت عنه وكنت قد أصبت بالأميبيا لولى، فاستعملت بإشارة طبيب حبوب الفلاجيل التي كانت تضرني لما أحدثته من آثار جانبية مؤذية.. منها الحموضة، فتوقفت عن برنامج العلاج واستعملت «الثوم» و «العسل» ، فانتهت الحموضة ومعها الأميبيا.. وذلك ببلع فص «الثوم» على الريق بكوب لبن محلى بملعقة عسل لمدة خمسة أيام كان كل شيء ولله الحمد قد انتهى.. وصدق القائل: «إن » العسل « أحسن صديق للمعدة » .. وأقول إن أخطر عدو للمعدة وللإنسان هي الأدوية الكيميائية والعياذ بالله.

لعلاج الإسهال

إن حديث الحبيب محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يذكرني دوماً بعظمة فوائد «العسل» .. فهذا الرجل الذي جاء إلى الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وقال له: أخي استطلق بطنه.. فأمره الرسول صلى الله عليه وآله وسلم بأن يسقيه عسلاً.. وكان الرجل متعجلاً لشفاء أخيه فرجع إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم وهو يقول: لقد سقيته عسلاً فلم يزده إلا استطلاقاً.. وقد راجع الرجل الرسول صلى الله عليه وسلم مرارا.. وفي كل مرة كان الرسول صلى الله عليه وسلم يقول له: « اسقه عسلاً» وفي المرة الأخيرة رد عليه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «صدق الله .. وكذب بطن أخيك» .. على ما جاء في مسلم.. فهذا الرجل لم يصبر حتى يهضم «العسل» ، وظن أن الأمر كالماء يروى الظمآن عقب شربه مباشرة ونسي بأن «العسل» غذاء ودواء لابد وأن نصبر عليه ولو ساعة لهضمه ليؤدي فاعليته.. وما رجع الرجل إلى دار أخيه حتى وجد أخاه قد شفى تماماً وكأنه فك من عقال.

«فالعسل» من الأدوية الفعالة لعلاج الإسهال كما ثبت.

للإمساك

نقيض الإسهال.. يؤخذ له كوب من اللبن البارد المذاب فيه ملعقة عسل نحل صباحاً ومساء فإنه يلين المعدة ويطهرها تطهيراً.

للتقيؤ -الطراش

يغلى القرنفل جيداً ويحلى بعسل النحل ويشرب فنجان قبل كل وجبة فإنه يوقف القيء ويمنع الغثيان.

للقرحة

يؤخذ نصف كوب عسل وكوب لبن ساخن ويمزجا معاً، مع طحين قشو الموز المجفف قدر ملعقة صباحاً ومساء لمدة شهر، ولسوف ترى عجباً بشعورك بالعافية بعون الله من القرحة تماماً ولن تبتلى بمشرط الجراح إن شاء الله تعالى.

للأمراض الصدرية

يؤخذ عصير الفجل مع ملعقة عسل نحل في كوب ماء دافئ صباحاً ومساء، فإنه يقضي على الأمراض الصدرية، وينظف الصدر تماماً، وكذلك لو أخذ لبان دكر «شحرى» مغلي في ماء ومحلى بعسل النحل فإنه أقوى وأنشط للرئتين.

لعلاج البخر-إنتان رائحة الفم

تؤخذ ملعقتين من «العسل» وتذاب في ماء ويغلى على نار هادئة حتى يتكون البخار ويستنشق عن طريق الفم من خلال قمع مقلوب فوق الإناء وتكرر هذه الجلسة مع استمرار مضغ شمع «العسل» .. وسوف تجد مع الأيام زوال البخر تماماً بقدرة الله عز وجل.

بحة الصوت

نفس العملية السابقة مع الاستنشاق عن طريق الفم مع الغرغرة بماء مذاب فيه عسل وقليل من الملح وخلال ثلاثة أيام سوف تضيع بحة الصوت إن شاء الله تعالى.

الأنفلونزا

يستنشق بخار مغلي «العسل» و «البصل» قبل النوم مع شرب ملعقة عسل بعد كل أكل، والمغلي هو عبارة عن عسل ومبشور بصلة صغيرة ويوضع ذلك في إناء به ماء على النار حتى يتبخر.

للقوباء

يعصر الشبت ويلقى قدر فنجان في نصف كوب عسل ويغلى معاً، ثم يحفظ في برطمان ويدهن به للقوباء فإنه يزيلها بسرعة بإذن الله.

لآلام اللثة وتقوية الأسنان

يخلط «العسل» بالخل ويتمضمض به صباحاً ومساء، وكذلك تدليك اللثة «بالعسل» واستعمال السواك كفرشة الأسنان و «العسل» كالمعجون أعظم واقي للأسنان من التسوس ومقو للثة والأسنان معاً.

للدوالي

لعلاج الدوالي وقرحتها يستعمل «العسل» كدهان ثلاث مرات يومياً مع المساج برفق، ويشرب ملعقة كذلك بعد كل وجبة ويستمر على ذلك بصبر حتى تزول الدوالي تماماً إن شاء الله تعالى.

للقرح المتعفنة والغرغرينا

يؤخذ فنجان من «العسل» وفنجان من زيت كبد الحوت ويمزجان جيداً ويدهن من هذه «الخلطة» بعد تنظيف الجرح بمطهر «وهو عسل نحل في ماء دافئ» ويضمد عليه بشاش وتكرر يومياً هذه العملية مع شرب «العسل» بكمية وافرة يومياً قدر فنجان.

للأورام الخبيثة

يستعمل غراء النحل لذلك.. وذلك بتضميد الورم بالغراء مع التنظيف المستمر والتغيير يومياً مع أخذ ملعقة صباحاً ومساءً قبل الطعام.

الربو

يؤخذ عسل نحل قدر فنجان وسكنجبين وخل عنصل قدر ملعقة من كلٍّ، ويلقى مع «العسل» في إناء به ماء ويذاب جيداً ويشرب على الريق يومياً فإنه بعون الله وخلال أسابيع ينهي مأساة الربو تماماً.

السل الرئوي

يمزج شراب الورد بقدر من «العسل» ويضرب فنجان صباحاً ومساء،ويدهن الصدر والعنق بزيت الزيتون المضروب في «العسل» قبل النوم ويستمر على ذلك حتى يعافيه الله وهو على كل شيء قدير.

لتقوية عضلة القلب

تؤخذ ملعقة عسل من حين لآخر وتذاب في قليل من الماء المغلي فيه قشر الرمان، فإنه يدعم القلب ويقويه جدا، كذلك لو أخذ من غذاء الملكات قدر ثلاث قطرات ومقدار ذلك من العنبر فإن ذلك يقوي القلب وينشطه للغاية.

لعلاج التهابات عضلة القلب و الرعشة

يشرب على الريق يومياً كوب من الماء البارد المحلى بملعقتين من «العسل» ، ويستمر ذلك حتى تنتهي الرعشة وذلك قد لا يتعدى الأسبوع بإذن الله تعالى.

لغط القلب

بعد كل وجبة يومياً ولمدة شهر فقط يتم تناول ملعقة عسل بعدها ويمكنك شرب كوب عصير جزر أو عصير قمح منبت، واجعل كل داء منه حمداً منك وشكر لله عز وجل.

للتهابات الفم وأورام اللسان

توضع ملعقة عسل في نصف كوب ماء ساخن ويتغرغر به ثلاث مرات يومياً فإنه يقضي على ذلك خلال أيام قليلة إن شاء الله تعالى.

لأمراض الأذن وآلامها

يمزج «العسل» في ماء مع قليل من الملح ويقطر به في الأذن قبل النوم يومياً.

للروماتيزم

يشرب «العسل» مذاباً مع ملعقة صغيرة من زيت «الحبة السوداء» في كوب ماء دافئ، وذلك مع الدهان كذلك بمزيج من زيت «الحبة السوداء» ، وزيت الكافور، وزيت الزيتون، و «العسل» بمقادير متساوية معاً، وذلك قبل النوم مع لف مكان الألم بقماش من الصوف بدون ضغط وكذلك لسع النحل يقضي على الروماتيزم تماماً في مكان الألم ويدهن بعد ذلك «بالعسل» مكان اللسعة.

الإستسقاء

يضرب مغلى الكندر «اللبان الدكر» المحلى بعسل النحل صباحاً ومساء ، وكذلك عن طريق كية بسيطة أعلى وأسفل السرة بقدر أنملة، فإنه مجرب لتصفية الاستسقاء تماماً مع الحمية من أكل اللحوم والاعتماد على الشوفان، وخبز القمح.. وذلك لمدة ثلاثة أيام.

للثعلبة

يحلق مكانها وينظف جيداً حتى تدمى ثم تدهن بسم النحل ويلصق عليها بضماد يغير يومياً في نفس الميعاد لمدة أسبوع فقط.

للحصوة الكلوية

طبخ ورق خبازى برى ثم تضاف إليه ثلاث ملاعق عسل نحل، وملعقة سمن بقري، ويصفى جيداً بعد خلطه معاً ويشرب منه كوب عند المغص الكلوي فإنه عجيب المفعول بإذن الله تعالى ويستمر على ذلك لمدة أسبوع حتى يتفتت الحصى وتطرد بفضل الله تعالى.

لجميع أمراض الكبد

يؤخذ لحاء البلوط بعد طحنه جيداً وتؤخذ منه ملعقة تعجن في فنجان عسل نحل ويؤخذ ذلك على الريق يومياً لمدة شهر بلا انقطاع فإنه عجيب الأثر بقدرة الله تعالى..

للقوة والحيوية والشباب

إنها نصيحة ذهبية.. لا تدع يوماً يمر عليك دون ملعقة من «العسل» وكأنه الماء، اعتبرها عادة في مشوار العمر.. في أي وقت تشاء لا تدع تناول هذه الملعقة من «العسل» .. ولذا قال ابن سينا الشيخ الرئيس: «إذا أردت أن تحتفظ بشبابك، فاطعم عسلاً.. كذلك لو غلى ورق الجوز جيداً، ثم يصفى ويحلى بالعسل ويشرب كالشاي يومياً فإنه مقو ومنشط»

للسرطان

يؤخذ غذاء الملكات من الخلية مباشرة قدر مائة مليجرام كل أسبوع مرة، ويبلع «العسل» بشمعه كل يوم قدر فنجان، مع تدليك الجسم «بالعسل» ودهن «الحبة السوداء» ، ثم الاغتسال بماء دافئ بعد ساعة يشرب

بعده طحين «الحبة السوداء» و «العسل» ممزوجاً في عصير جزر يومياً.

للبرص والبهاق

يخلط «العسل» بالنشادر ويدهن به يومياً فإنه بالاستمرار والصبر يجلو البهاق والبرص بإذن الله تعالى.

للسموم

تضاف ملعقة دهن السمسم على فنجان عسل ويشرب ذلك صباحاً، وفي المساء يشرب عسل نحل مذاب في كوب لبن ساخن عليه قطرات من العنبر، ويكرر ذلك يومياً لمدة ثلاثة أيام مع الحمية عن أكل اللحوم.




أظهرت دراسة جديدة أن العسل يملك خصائص يستطيع من خلالها مقاومة الجراثيم، كما أظهر فعالية ضد البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية، والتي طورت أجهزتها المناعية لمقاومة المضادات، ما جعل مقاومتها بالأدوية العادية أمراً صعباً. ولطالما كان العسل في القديم والحديث يستخدم علاجاً طبياً للكثير من الأمراض، في مختلف البلدان والحضارات القديمة، لكن هذه الدراسة قد تكون نقطة تحول جديدة في الاستخدامات الطبية للعسل.



وحول الدراسة التي أجرتها جامعة سيدني الأسترالية، تقول دي كارتر الأستاذ المشارك في كلية العلوم البيولوجية والميكروبية الجرثومية في جامعة سيدني "بين لنا البحث الذي أجريناه، أن العسل يمكن أن يحل محل الكثير من المضادات الحيوية المستخدمة في معالجة الجروح كالمراهم والكريمات المختلفة، كما إن استخدام العسل كوسيلة مساعدة للعلاج يعمل سيزيد من عمر المضادات الحيوية". وتضيف "أكثر أنواع البكتيريا التي تسبب الالتهابات في المستشفيات باتت قادرة على مقاومة نوع واحد على الأقل من المضادات الحيوية، وهذا يتطلب إنتاج أنواع جديدة من هذه المضادات لتكون قادرة على القضاء على البكتيريا المسببة للأمراض".
وتتابع "حتى لم نتعرف على الطريقة التي استطاع العسل من خلالها مقاومة البكتيريا، لكن على الأغلب أن مركباً داخل العسل اسمه "methylglyoxal" يتفاعل مع مركبات أخرى لم نعلمها حتى الآن، ليكون قادراً على تعطيل قدرة البكتيريا من إنتاج سلالات جديدة قادرة على مقاومة المضادات الحيوية". ويعتبر العسل من أكثر المواد تعقيداً في تركيبته، إذ يحتوي على ما يقارب الـ 800 مركب، وهذا التعقيد يجعل من الصعب على العلماء أن يدركوا تماماً الآلية التي يقوم من خلالها بمقاومة البكتيريا وقتلها.
ومن بين أشهر أنواع العسل التي تقاوم البكتيريا، نوع يسمى "Manuka" وهي تسمية نسبة إلى نوع النبتة التي يلجأ النحل لرحيقها لصنع العسل، وتسمى النبتة "Manuka bush" وهي من عائلة نباتية تسمى "Leptospermum" وهي نبتة تنمو بشكل طبيعي في نيوزيلندا. وأعلنت شركة طبية أسترالية مؤخراً إنتاجها لأفضل انواع العسل المضادة للبكتيريا، وهو عسل منتج من نباتات تسمى "jellybush" وهي نبتة تنتمي لنفس عائلة "manuka". الدكتورة روز كوبر من كلية العلوم الصحية في جامعة ويلز، قامت بإجراء بحث عن نشاط العسل المضاد للبكتيريا، وألفت كتاباً بعنوان "العسل في مواجهة الجروح". وقالت لـ "سي إن إن"، "هناك العديد من المكونات التي تساهم في إعطاء العسل الميزات العلاجية، ارتفاع السكر، وقلة نسبة المياه، والحموضة المنخفضة كلها عوامل مساعدة"

http://http:/alsayedasker.7olm.org
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

لا يوجد حالياً أي تعليق

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى